Cooking as Resilience: A Gaza Food Blogger's Journey

Musa cooks to bring hope and joy to others despite the hardships of war in Gaza.

### Resilience through cooking: The story of Food Blogger in Gaza
* 🍽 I started cooking because I felt the need to do something, and cooking for me is a **symbol of resilience** in the midst of difficult circumstances.
* 🌍 I used to work as a food blogger in Gaza, where I enjoyed **trying new cuisines**, but now I face **huge challenges in providing food**.
* 📈 Prices in the market are high, making it difficult to buy ingredients in bulk, with a kilo of bananas costing **up to four shekels**.
* 🍗 Five months after the war, I decided to start cooking videos again, and my first video was a **tuna bowl that was very popular**.
* 🤝 Volunteer organizations reached out to me to help me **prepare food for people**, which helped me get the **necessary ingredients**.
* 👀 I realized that "**the world speaks the language of the deaf**," so I tried to express my feelings through my eyes, so they could **understand what we're going through**.
* 💔 Despite all the difficulties, I aspire to offer people **hope through food** and show them that war is not the end of life, but can be a **new beginning**.
* 🌟 I want to live a normal life with my family, and I hope to continue serving food to people after the war is over, because **Gaza deserves to live**.

أنا بدأت أعمل أكل لأن كان لازم أعمل شيء، ما بنفع أضل بدون ما أعمل أي شيء. أنا مش

شيف تمامًا، أنا فود بلوجر. الطبخ بالنسبة لي هو رمز الصمود. الأكل، خلينا نحكي، لو قبل

الحرب، فهو كان يعطيني شعور بالانبساط. أنا كنت أفلوغر لأغلب المطاعم في غزة، كنت

أجرب كل يوم أكلات جديدة. اليوم أنا بتواصل مع العالم كله من خلال عينيّ المرهقتين

والغاضبتين. ولا شيء بنمر فيه، ولا شيء، حتى أبسط الأشياء. دائمًا في صوت الزنّانة، دائمًا

بتزنّ، لازم تطلع، لازم تروح على شغلك، لأنه في ناس كثير راح تأكل لما أنت تروح. دائمًا بكون جَلّ، كان، خصوصًا أنا بطلع

الصباح إحساس عادي، أنا ممكن ما أرجعش، ما في أمان لا في الطريق ولا في أي مكان، أن الواحد يلاقي أكل كثير... 

صعب، مش أنا اللي بحدد موضوع الطبخ، السوق هو اللي بحدد، الأسعار بتكون في فترات خيالية، صعب...

إنك تشتري الأغراض بكميات كبيرة، هذه الشغلات كلها صعوبات أنا بتواجهني.

كيلو الموز أربعة، أربعة كيلو، سعر الكاتشب؟ هذا كم؟ اه، هذا كبير. نرجع لك، إيش اسمك؟

موسى، وين ساكن يا موسى؟ ساكنون مرة تمر أشهر بدون لحوم أو دجاج أو...

سمك أو أي نوع من أنواع اللحوم أو البضائع الطبيعية. يعني الفترة هذه موجود صدر الدجاج موجود.

الـ Wings لو بدي 50 كيلو يعني عندك 50 كيلو، بدنا نعمل Wings بروست، حنعمل عليه صفات ونعمل الأشياء اللي

بنعملها كنا قبل الحرب. ماشي، أكثر الأشياء اللي بحب أعملها، أجنحة الدجاج. خذ فراخ هذا عشان بدنا نضيفه

نظيفة في الحلة. يا سلام! بديش ولا شعرة. أكثر شيء خلاني أعمل هذا الأكل، أو بالكميات هذه، شفت إقبال كبير من الناس أنه هي

مشتاقة للأكل تبع قبل الحرب. أول فيديو طبخ عملته بعد خمس شهور من الحرب، قررت أعمل زبدية تونة على غرار اللي

هي زبدية الجمبري المنتشرة عندنا في غزة، والحمد لله طلعت لذيذة وبدأت تنتشر بعد

الفيديو تبعي بشكل مش طبيعي. أنا حسيت إني بدأت أشتهر صح بعد فيديو التاكو المكسيكي. حسيت أنه فعلاً الناس اللي

برا بدها تعرف في وبدأت تبعث لي كل هذا التطوع مني لسعادة أطفال فقط لا غير

وريل ريليف تواصلوا معي، شافوا المقاطع وعرضوا عليّ أنه ليش ما تجرب تشتغل معنا، نعمل

الأكل، هم بلقوا التبرعات من جهات، هم طبعًا تكفلوا بثمن المكونات، وها الشركات صراحةً أفادتني أنا بـ

شكل بشكل كبير، أنا بمسك زيه بالضبط، أمسك هيك زيه. قصة النظرة الحادة هي اجت من فكرة أنه

صرنا شهور بنخاطب العالم بكل اللغات، كل العالم هذه ما بتتحرك، يعني جتني فكرة يمكن العالم أساسًا

يعني بيحكي بلغة الصم، يمكن لغة العيون يفهموها. جاج تبعد، محمود لا لا لا، خلي الشب خلي الشب

بس مع أشياء ممكن تخليني أضايق لما أنا بوزّع الأكل، أنه ما أكلت مثلاً، صار لي من بداية

ما أكلت لحمة صار لي من بداية الحرب، ما أكلت شيء حلو. الناس ها كلها كانت عايشة منيح، اللي

بيصير فيها كتير صعب. يلا يلا، عم بعينيا يا عمو. ها كويس هيك. ها أنا بدي أعطي الناس أمل من خلال هذا

الأكل. أقسم بالله يا طيب، صحّة. تعال دوق أنت، تعال. إيه خلص خلص، صحّة. إنك تديهم شيء

يصبرهم، شيء يأكلوه وينبسطوا، ويحسوا أنه لسه في أمل. دائماً تديهم أمل أنه الحرب مش نهايتها

الموت، تكون نهايتها الحياة. ممكن تكون الأيام الجاية كويسة. لقيت إحنا بندور على مكان عالي عشان

نزل فيه الفيديو هذا، فيش نت في كل خان يونس، هذي تقريباً أعلى منطقة. مين ضبط بارتنر ولا

موبايل بارتنر، الشبكة شغالة، فيش نت. هلا عامر، إزيك؟ كيف أمورك؟ تمام الحمد لله. ساعة بحاول أجرب أشبك نت عشان أنزل

الفيديو. الفيديو، اه، بدي أشبك نت لمدة 10 دقائق. قد إيه مدة الفيديو؟ دقيقة. هو في نت قدام

عنّا. في عند الصحفيين بس، بدك ثلاث ساعات وأنت قاعد بتحمل! يب، شوي بقعد له روح.

أبو... اه، أبو 10 ميجا بتلاقي عنب يعطيك... الله يعين. أنا جايش بك نت عشان بدي أنزل

فيديو. بدي تساعدوني، 1000... شبكة. تقريباً صار لي ثلاث أيام مش شابك نت. أنا لما بقعد على النت وبشوف شغلات، صرت

بحس إني بعيد كثير عن واقع الناس برا، بشوف التعليقات اللي على صفحتي

على الإنستغرام، تعليقات كتير حلوة، وبصراحة بتبسطني وبتعطيني طاقة إني أكمل

أفكر في أشياء جديدة، أكثر شيء مشتاق له قبل الحرب إنه أعيش أو أقعد يوم هيك في

بيتي، وهذا بيت خالي، ما فينا خصوصية، هذه أوضة نوم أبويا، هذه أوضة نوم

أخويا، هذه أوضة نوم أخويا المتزوج، وهذه أوضة نومي، فأنا أكثر شيء بفتقد الاستقرار

والخصوصية وراحة البال، وإنه أنت صاحب قرار، شو بدك تعمل، شو بدك تعملش.

آخر فيديوهات، اجتمعنا في بيتي وهو مقصوف، اللي أنا... أنا عشت في بيتي شهرين لأن متزوجة

جديد، لما طلعت من البيت ما أخذت شيء ضروري، يعني كلّه قلت: خلص لما أرجع، لما أرجع آخذه عادي. الهاية وين بدي

أروح؟ راجعين يومين وراجعين. طلعت بس أخذنا اللابتوب، أخذت اللابتوب لأن أنا أصلاً

بشتغل على اللابتوب، ودبلة الزواج ظلت في البيت. أنت جبتيها؟ أنا؟ اه، تمام. فلاشه

الفرح، وكانت هذه الصور يعني من أثمن الأشياء اللي إحنا شايلينها في كل لحظات حياتنا. الأكل أهم حاجة؟ لا، بس

كان إحنا جعانين، ما كناش أكلنا من الصبح. ولما عملنا جلسة التصوير برضه جبنا أكل. كان يوم حلو، كنت أنا

مبسوط بحس إني شايف حد تاني، بحس إن الإنسان ده مش أنا. يعني، مرحباً قبل الحرب، كنت أنا اللي بصور

حمادة، كان الوضع صعب، أرجع أعمل زي قبل، أصوره؛ لأنه وضع حرب، بس كنت بساعده في

طريقة المونتاج من البيت. يعني كنا بنتمنى إنه هو ينعرف، وينشر كـبلوجر في العالم، بس مش في ظل

معاناتنا. أنا بالنسبة لي، السنة دي كانت سنة... يعني سنة زي اللي انسرقت مننا. إحراج، ركود. يعني هي بس إن إحنا طول

يعني طول الوقت ده إحنا بس بنجري، بنجري من مكان لمكان، بنزح من مكان لمكان، بنجري عشان ناكل، بنجري عشان نشرب

كانت فترة حمل لميس هي فترة حصار، ما كانش فيه أكل خالص تقريباً، ما كانش فيه أي شيء

فريش، أنا كتير كنت خائفة. أولاده في الظروف هذه ما كان متوفر الأشياء الطبيعية اللي

لازم تتوفر لأي حامل. الولادة كانت صعبة، أخذت ما يقارب ست ساعات. أول ما شفت نظر ابني، صراحة كان

موضوع بصدمة، أن أخيراً جاء إلى الدنيا. وأنا أصلاً لما بشوف نظر، بقعد أتخيل فكرة أنه إذا هل أنا راح أشوفه في

وضع أحسن من هيك، وأنا راح أعيش معه حياة طبيعية، ولا كيف شكل حياتنا الجاية؟

يعني، مصغر رجليه: يلا تنام، يلا تنام! وأذبح لك كير حمام، روح يا حمام! لا تصدق، بضحك على زوزو

وتنام. قيمة اللحظة مع أهلي، دائماً بقدرها. يعني، دائماً بكلم أكرر، وأنك تولّع كمان نار. كثير أمر كثير صعب.

خصوصًا أنه ما في غاز، فنضطر نستخدم أثاث المنازل المهدمة اللي ضايع من البيوت، وطبعًا هو يُر...

صحي طبعًا، أنا لما أمي تعمل أكل، أنا ما بحب أحط إيدي في الأكل، ليه؟ عشان أكل أكل نظيف.

زكي كثير، مقلوبة طبعًا بالمعلبات، العلب اللي بتكون في المساعدات. رغم الظروف الصعبة، حينها بنحاول...

امتى البوبو بصير ينفع ياكل مقلوبة؟ حسبنا الله، مطول مطول، مشتاق إنّي أقعد قعدة هادئة بدون...

أي إزعاج، بدون أي شعور بالخوف أو بالقلق. أي رأيك؟ كل ما هذا كله يطلع حلم هيك وخلص...

ويروح. احنا في ظروف زي هذي ما بقدر أفكر في مستقبل. عندي أمنية أنه أنا مثلًا ممكن أخلص، تخلص...

الحرب وأعيش طبيعي، بس وين بدي أعيش طبيعي؟ يعني، يعني في غزة ما لنا بيوت، زيزو؟

زيزو، خلاص، حبيب أبوه، حبيب أبوه، تعال، تعال، جنّ كنت بدي بس أنه كل شيء يكون

تمام، أبويا ما فيش شيء ينقص عليه، وأكون أنا وياه يعني أعيش معه حياة

طبيعية. يلا، احكي له باي. يلا، باي. احكي لبابا باي. احكي لي باي، زوزه. اطلع فيه، زيزو.

مشّ اطلع فيه. الخوف على أهلي، الخوف على ابني، الخوف على مرتي. الشعور دائمًا في، دائمًا بتحس إن كل

لحظة هي اللحظة الأخيرة. بدي أعمل شيء إيجابي، شيء منيح، وابني لما يعرف يكون فخور

فبعد الحرب، قضيت فترة أطبخ للناس، لأنه أكيد بعد الحرب يكون فيه شغل

أكثر، هذا هو دوري وهدفي. يلا يلا يلا يا مستقبل غزة، متعلق بمستقبل أهلها

شعب صلب، مهما يصير فيه ما بيستسلم، هو مصر على الحياة. لما تنتهي الحرب إن شاء الله، راح ارجع

أبتسم، لو ضليت عايش. يلا روح، مش أندومي

How A Food Blogger In Gaza Cooks To Feed Children And Stay Alive | Insider Docs | Business Insider

What you want to know about business. 

Visit our homepage for the top stories of the day: https://www.businessinsider.com 
Business Insider on Facebook: https://www.facebook.com/businessinsider
Business Insider on Instagram: https://www.instagram.com/insiderbusiness
Business Insider on Twitter: https://www.twitter.com/businessinsider
Business Insider on Snapchat: https://www.snapchat.com/discover/Business_Insider/5319643143
Business Insider on TikTok: https://www.tiktok.com/@businessinsider

If you have a permissions or licensing request, please connect with our partners at PARS International who will be able to provide you with an accurate quote for the overall usage rights that you’re interested in. A representative from PARS will contact you shortly after filling out this request form: https://www.parsintl.com/publications/insider/


Business Insider

Started cooking as a way to stay productive and avoid idleness.

Cooking symbolizes resilience; before the war, it provided relaxation.

Previously a food blogger reviewing restaurants in Gaza.

Now connects with the world through his food blog, despite the difficult circumstances.

Daily life is characterized by constant stress and the need to work to feed others.

Market conditions dictate what he cooks, with fluctuating and sometimes exorbitant prices.

Difficulties in buying ingredients in large quantities.

Periods of scarcity, lacking meat, poultry, fish, and other natural products.

Focus on chicken wings, a popular dish before the war.

High demand for pre-war style food motivates him to cook in large quantities.

First post-war cooking video featured tuna dip, gaining popularity.

Mexican tacos video led to wider recognition and international interest.

Collaboration with World Relief, providing ingredients and funding.

The intense gaze in his videos symbolizes the global community's inaction.

Personal hardships: hasn't eaten meat or sweets since the war started.

Goal is to give people hope through his cooking.

Desire to offer comfort and hope, emphasizing that the war doesn't have to end in death.

Difficulty finding a location with internet access to upload videos.

Spends hours trying to upload a one-minute video due to poor internet.

Feels disconnected from the reality of people outside Gaza when using the internet.

Positive comments on Instagram provide motivation and inspiration.

Yearns for a day at home with privacy and stability.

Lives in a crowded house with family, lacking personal space.

Misses the ability to make independent decisions.

Lost possessions during displacement; only took laptop.

Even during a photoshoot, food was essential.

Before the war, he filmed a friend, helping with editing.

Hoped his friend would become a successful blogger, but the war disrupted their plans.

Describes the past year as stolen, characterized by displacement and constant running.

Wife's pregnancy and difficult childbirth during the siege, with limited access to food and healthcare.

Uncertainty about the future and the hope for a better life for his son.

Cherishes moments with his family, even with the challenges.

Difficulties in cooking due to lack of gas, resorting to unconventional methods.

Mother's cooking and concern for food hygiene.

Making do with canned goods from aid supplies.

Longing for peace and quiet, without fear or worry.

Hope for the war to end and to live a normal life, but uncertainty about where that life would be.

Desire for his father's well-being and a normal life together.

Motivation to do something positive for his son's future.

Plans to continue cooking for people after the war.

Gaza's future is tied to its people's resilience.